تنهيده


 جاد عبدالله/يكتب...........

تنهيده
*****
لي في كل تنهيدة ذكرى
و الذكريات لا تنتهي
صور ... حروف .. ليال طوال
أشلاء مبعثرة ... لي تنتمي
-------
تكبل الفرحة ... تشرخها
كأنها اللعنة ... ولدت في كينونتي
رابضة هي الآهُ 
النبض تعتلي
------
لي في سكوني خوف
و في صمتي تظلم السنون
إليها أجر الماضي ... ام يجرني
------
هو قيد ... هي حيره ... تشعلها الظنون
لست آبه للحزن حقيقة
بقدر ما يشدني سرها المكنون.
*************
 جاد عبدالله

ليست هناك تعليقات