الشما مه
الشاعر عبدالخالق العطار الموسوي
تلبية لطلبات الاصدقاء
ادرج قصيدة ( الشَمّا مَه )
مع تحياتي الى الغالين
لا تَبْعُدِي انا لَمْ أَزَلْ
أَصبُو لِوَصلٍ أشْتَعِلْ
الشوقُ يأكُلُ خافِقِي
وَ السُهدُ في أَرَقي إكتَحَلْ
وَ لَهَاً اَذوبُ وَ غُنْوَتي
تَحْبُو على وَتَرِ الغَزَلْ
وَلِعَتْ حَياتِي وَ اكتَوى
عُمُرِي غَرامأً وَ إنْشَغَلْ
في رَعشَةِ القلبِ الّذِي
يَهواكِ ذِكراكِ أَمَلْ
ه ه ه
لا تَبْعُدِي يا حُلْوَتِي
فالبُعدُ يَجرَح ُ مُهجَتِي
وَ يُثيرُ فِيَّ مَراجِلَ ال
تَحنانِ يورِي و حدَ تِي
هَيمانُ أرنُو ديمَةً
وَ أَشُبُّ تَوقاً لِ التي
ه ه. ه
هيَ في ضَميري فَرحَةٌ
وَ على شَفاهِي بَسْمَةٌ
وَ بِدَربِ عُمْرِي رَوضَةٌ
وَ بِتَيهِ فكرِي سَلْوَ ةٌ
هِيَ سُكّرٌ هِيَ وَردَةٌ
تَشدو لَها قَيثارَتِي
ه ه. ه
ليست هناك تعليقات