أخر المطاف
عبدالمنعم عدلى/ يكتب ......
أخر
المطاف
عبدالمنعم عدلى،،مصر
إنتابنى ذل المرض
فأنا لم أعد أنا
فدمارالصحة
وسكرات الموت
على أبواب
نهاية المطاف
ودارت الأيام
وكنت مع المرض فى دوام
وسال مخاض الفراق
من رحم الٱلام
وها أنا فى فراش السكرات
وكم من ٱه سكنت الضلوع
وتمسكت بحضن الأيام
ياواهب النعم
أوهبنى حسن الختام
وطالت الأيام
وتباعدت المسافت
بين السكرات والفراق
والموت واقف على الأبواب
ياليته الفراق
ولم تبعد المسافات
وأنا فى إنتظار اللحظات
وتارك الأيام
وكم من خيال يراودنى
بحساب الزمان
وأنا تحت التراب
وتهيئت لحسن العقاب
بقلمى عبدالمنعم عدلى،
المطاف
عبدالمنعم عدلى،،مصر
إنتابنى ذل المرض
فأنا لم أعد أنا
فدمارالصحة
وسكرات الموت
على أبواب
نهاية المطاف
ودارت الأيام
وكنت مع المرض فى دوام
وسال مخاض الفراق
من رحم الٱلام
وها أنا فى فراش السكرات
وكم من ٱه سكنت الضلوع
وتمسكت بحضن الأيام
ياواهب النعم
أوهبنى حسن الختام
وطالت الأيام
وتباعدت المسافت
بين السكرات والفراق
والموت واقف على الأبواب
ياليته الفراق
ولم تبعد المسافات
وأنا فى إنتظار اللحظات
وتارك الأيام
وكم من خيال يراودنى
بحساب الزمان
وأنا تحت التراب
وتهيئت لحسن العقاب
بقلمى عبدالمنعم عدلى،
ليست هناك تعليقات