العشق الجنوني
العشق الجنوني ـــ بقلم الشاعر رجب الجوابرة
ــــــــــــــــــــــــــ 23 ـــ 8 ـــ 2015م
هل تصدقين حبيبتي ...؟
أن قوّة إرادتي ...
تتلاشى ...
عندما أرى ابتسامتكِ الساحرة ...
أصبحُ ضعيفاً ...
مكبّل الكلمات ...
يتلعثمُ اللسان ...
فيصدرُ عباراتٍ غير مفهومة ...
*****
تتضاءل العضلات ...
وتختفي ...
من نظرةٍ من عينيكِ ...
فأطيرُ ...
وأسبحُ بين ركام السحاب ...
محلّقاً ...
محلقاً في سماء الخيال اللامحدود ...
*****
أعلمُ يا حبيبتي ...
أنكِ لستِ لي ...
فالفرقُ بيننا بعيدٌ بعيد ...
فيسيطرُ على أحلامي ...
وجود المستحيل ...
لكنني ....!!!
لكنني لا أستطيع ...
منع نفسي ...
من الأحلام الرومانسية ...
العابرةِ إلى حدود مملكتي الخيالية ...
ملكتِ القلبَ ...
دون إرادتي ...
فكلُّ نبضةٍ منهُ ....
تنادي عليكِ ....
وتستغيثُ بروحكِ البريئة ...
*****
حبكِ ...
أصبحَ تياراً ...
يتسللُ إلى شراييني ...
ويسيطرُ على أعصابي ...
ماذا أقولُ ...؟
لطيفك الذي لا يتركُ مجالاً ...
للتفكيرِ في غيرك ...
صرتِ جزءاً ...
من حياتي ...
بل حياتي كلها ارتبطت ...
بوجهكِ الملائكي ...
*****
عندما أخلو بنفسي ...
تتجسّد الصورةُ ...
أمام عينيّ ...
الصورةُ التي أبدعها الخالق ...
ورسمها ...
بعنايته الإلهية ...
فتذهبُ بي ...
إلى المجهول البعيد ...
حلماً ...
يحلقُ بي ...
بين النجوم والكواكب ...
في المجرات الكونية ...
فيحضنني الشوق المتواصل ...
ويلقي بي ...
في أحضان عينيكِ العسليتين ...
ويغمرني ...
بروائحِ عطركِ المنبعثِ ...
من ثنايا جسدكِ الملتهبِ ...
بحيوية الأنوثة الصارخة ...
ــــــــــــــــــــــــــ 23 ـــ 8 ـــ 2015م
هل تصدقين حبيبتي ...؟
أن قوّة إرادتي ...
تتلاشى ...
عندما أرى ابتسامتكِ الساحرة ...
أصبحُ ضعيفاً ...
مكبّل الكلمات ...
يتلعثمُ اللسان ...
فيصدرُ عباراتٍ غير مفهومة ...
*****
تتضاءل العضلات ...
وتختفي ...
من نظرةٍ من عينيكِ ...
فأطيرُ ...
وأسبحُ بين ركام السحاب ...
محلّقاً ...
محلقاً في سماء الخيال اللامحدود ...
*****
أعلمُ يا حبيبتي ...
أنكِ لستِ لي ...
فالفرقُ بيننا بعيدٌ بعيد ...
فيسيطرُ على أحلامي ...
وجود المستحيل ...
لكنني ....!!!
لكنني لا أستطيع ...
منع نفسي ...
من الأحلام الرومانسية ...
العابرةِ إلى حدود مملكتي الخيالية ...
ملكتِ القلبَ ...
دون إرادتي ...
فكلُّ نبضةٍ منهُ ....
تنادي عليكِ ....
وتستغيثُ بروحكِ البريئة ...
*****
حبكِ ...
أصبحَ تياراً ...
يتسللُ إلى شراييني ...
ويسيطرُ على أعصابي ...
ماذا أقولُ ...؟
لطيفك الذي لا يتركُ مجالاً ...
للتفكيرِ في غيرك ...
صرتِ جزءاً ...
من حياتي ...
بل حياتي كلها ارتبطت ...
بوجهكِ الملائكي ...
*****
عندما أخلو بنفسي ...
تتجسّد الصورةُ ...
أمام عينيّ ...
الصورةُ التي أبدعها الخالق ...
ورسمها ...
بعنايته الإلهية ...
فتذهبُ بي ...
إلى المجهول البعيد ...
حلماً ...
يحلقُ بي ...
بين النجوم والكواكب ...
في المجرات الكونية ...
فيحضنني الشوق المتواصل ...
ويلقي بي ...
في أحضان عينيكِ العسليتين ...
ويغمرني ...
بروائحِ عطركِ المنبعثِ ...
من ثنايا جسدكِ الملتهبِ ...
بحيوية الأنوثة الصارخة ...
*****
إمنحيني ...!!
ولو نقطةً واحدةً ...
من بحر حنانك ...
سأكتفي بها حبيبتي ...
فهي سبيلي ...
للوقوفِ على أبوابِ قلبكِ الكبير ...
ربما يخفقُ ...
ولو لمرةٍ واحدةٍ ...
حينها ....!!
تكتملُ رجولتي ...
وتعلو هامتي ...
مهللاً ...
بأكبرِ حبٍ في حياتي ...
سأجدُ فيكِ ...
ما تمناهُ القلب ...
وعشقتهُ الروح ...
*****
هي ابتسامتك التي ...
أحدثت زلزلةً في كياني الهادئ الرزين ..
اسمحيلي ...!!
أن يظل الحلمُ يراودني ...
إلى أبعد الحدود ...
بما تتوقعينهُ ...
أو لا تتوقعين ...
أنتِ جنتي التي ...
يرنو إليها الخيال اللانهائي ...
والذي تمكن مني ...
وجعلني في درجة العشق الجنوني
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
خاطرة نثرية
إمنحيني ...!!
ولو نقطةً واحدةً ...
من بحر حنانك ...
سأكتفي بها حبيبتي ...
فهي سبيلي ...
للوقوفِ على أبوابِ قلبكِ الكبير ...
ربما يخفقُ ...
ولو لمرةٍ واحدةٍ ...
حينها ....!!
تكتملُ رجولتي ...
وتعلو هامتي ...
مهللاً ...
بأكبرِ حبٍ في حياتي ...
سأجدُ فيكِ ...
ما تمناهُ القلب ...
وعشقتهُ الروح ...
*****
هي ابتسامتك التي ...
أحدثت زلزلةً في كياني الهادئ الرزين ..
اسمحيلي ...!!
أن يظل الحلمُ يراودني ...
إلى أبعد الحدود ...
بما تتوقعينهُ ...
أو لا تتوقعين ...
أنتِ جنتي التي ...
يرنو إليها الخيال اللانهائي ...
والذي تمكن مني ...
وجعلني في درجة العشق الجنوني
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
خاطرة نثرية
ليست هناك تعليقات