( وليتك وليتني )
الاستاذة نونا محمد / تكتب ..........
( وليتك وليتني )
أبحرتُ بأشرعة
أيامي
أُحدث مرافيء
الوداع
عن ظلال فنارة
تهدي
أسفاري
حلمٌ ضائع هو،،
كوشمٍ على أجنحة
النسيان رافقني
رحيلاً على
طريق
أقداري
لحنٌ لم يكتمل ،،
بموسيقى عزف
الإنتظار على
شرفات ليلٍ
بنحيب
أحزاني
رجلٌ إمتهن الغياب ،،
بخطا المنافي
جرحاً على
دروب
إنكساراتي
فليتك لم تكن يوماً
تنهيدة أنوثتي
على هدب
أحلامي
وجيب آهتي بدفء
أنفاسي
ليتك فارسي
لم تكن عمراً
قاسمني
تباريح الهوى
ونزفني
ياسمينةً على
حنايا
أوجاعي
وليتك وليتني ،،
نثرات ماضٍ
كزهرة
نيسان تُنسى
برماد ذكرى
من ثنايا
أوهامي .
،
بقلمي نونا محمد
أيامي
أُحدث مرافيء
الوداع
عن ظلال فنارة
تهدي
أسفاري
حلمٌ ضائع هو،،
كوشمٍ على أجنحة
النسيان رافقني
رحيلاً على
طريق
أقداري
لحنٌ لم يكتمل ،،
بموسيقى عزف
الإنتظار على
شرفات ليلٍ
بنحيب
أحزاني
رجلٌ إمتهن الغياب ،،
بخطا المنافي
جرحاً على
دروب
إنكساراتي
فليتك لم تكن يوماً
تنهيدة أنوثتي
على هدب
أحلامي
وجيب آهتي بدفء
أنفاسي
ليتك فارسي
لم تكن عمراً
قاسمني
تباريح الهوى
ونزفني
ياسمينةً على
حنايا
أوجاعي
وليتك وليتني ،،
نثرات ماضٍ
كزهرة
نيسان تُنسى
برماد ذكرى
من ثنايا
أوهامي .
،
بقلمي نونا محمد
ليست هناك تعليقات