وجيــــب
خــالد ع . خبـــازة/ يكتب.......
وجيــــب
قصيدة من البدايات .. أبياتها من الطويل .. و القافية من المتواتر
بقلـــبيَ ، مـــن ميس القــدود وجيـــب
............................. و روحــيَ ، في ســحر الكعاب تــذوب
و قــلبيَ مـــكلوم ، أضــرَّ بــه الهـوى
..............................فللســقم ، هــــدآتٌ بــه ، وهبـــــــــوب
............................. و روحــيَ ، في ســحر الكعاب تــذوب
و قــلبيَ مـــكلوم ، أضــرَّ بــه الهـوى
..............................فللســقم ، هــــدآتٌ بــه ، وهبـــــــــوب
...........
فتــنت بظـــبي ، ليـــس عطف كعطفـه
.............................. إذا ما انثــنى ، والوصـل منــه يطيــب
بهــيٌّ ، كضـوء الشمـس ، أمـا شفاهـه
.............................فخمـــر ، وأمـــا عــوده ، فقضيـــــــــب
يميــس إذا مــــــر النســــــيم بقـــــــــده
............................... و يسمـــو ، كــأن البـــدر منــه قريــب
و درٌّ دمــوعُ العيـــن ، والـــوردُ خــدُّه
................................ له الجسمُ بـضٌ ، والبنــان خضيـب
و يصمــي ســوادَ القلب ، حــدُّ سهامـه
.................................إذا أطلقتهــا العيــنُ ، فهـــي تُصيــب
و ليـــس عجيبا أن يكــون لمثلــــــــه
..................................كذا الحسن أما غـــير ذا ، فعجيـــب
تــكامل خلــــــق الله ، في قسماتــــــه
.................................فللشمــس إشراق بــه ، وغـــــــروب
بروحــي صبــاهُ ، بل بروحي بهــاؤه
................................فـكل معانيـــــــــه ، إليّ حبيـــــــــــب
.........
اللاذقيــة 1961
خــالد ع . خبـــازة
فتــنت بظـــبي ، ليـــس عطف كعطفـه
.............................. إذا ما انثــنى ، والوصـل منــه يطيــب
بهــيٌّ ، كضـوء الشمـس ، أمـا شفاهـه
.............................فخمـــر ، وأمـــا عــوده ، فقضيـــــــــب
يميــس إذا مــــــر النســــــيم بقـــــــــده
............................... و يسمـــو ، كــأن البـــدر منــه قريــب
و درٌّ دمــوعُ العيـــن ، والـــوردُ خــدُّه
................................ له الجسمُ بـضٌ ، والبنــان خضيـب
و يصمــي ســوادَ القلب ، حــدُّ سهامـه
.................................إذا أطلقتهــا العيــنُ ، فهـــي تُصيــب
و ليـــس عجيبا أن يكــون لمثلــــــــه
..................................كذا الحسن أما غـــير ذا ، فعجيـــب
تــكامل خلــــــق الله ، في قسماتــــــه
.................................فللشمــس إشراق بــه ، وغـــــــروب
بروحــي صبــاهُ ، بل بروحي بهــاؤه
................................فـكل معانيـــــــــه ، إليّ حبيـــــــــــب
.........
اللاذقيــة 1961
خــالد ع . خبـــازة
ليست هناك تعليقات