إشراقةُ وجهها شمسٌ ثانية
الاستاذ ضياء المياحي/ يكتب ........
إشراقةُ وجهها شمسٌ ثانية
وأنا صرتُ كزهرةِ عبادٍ معها
اقتربت مني كقطوفٍ دانية
وأردتُ بكلِ اجزائي أجمعها
صَدَت فَسَقتني من عينٍ أنية
مَزقَ أحشائي سَيفُ تمنعها
أشواقي لها من كلِ فجٍ أتية
صوبُ من بالحُسنِ ما أروعها
عذبٌ حديثُها ليسَ فيهِ لأغية
ويُراقصني قلبي حينَ أسمعها
ذكرياتي عندَ ثغرِها جاثية
والروحُ بحدائقِ عينيها ازرعها
غرامي بها بينَ ثانية وثانية
نفسٌ والهةٌ تيارُ عشقٍ يدفعها
وأنا صرتُ كزهرةِ عبادٍ معها
اقتربت مني كقطوفٍ دانية
وأردتُ بكلِ اجزائي أجمعها
صَدَت فَسَقتني من عينٍ أنية
مَزقَ أحشائي سَيفُ تمنعها
أشواقي لها من كلِ فجٍ أتية
صوبُ من بالحُسنِ ما أروعها
عذبٌ حديثُها ليسَ فيهِ لأغية
ويُراقصني قلبي حينَ أسمعها
ذكرياتي عندَ ثغرِها جاثية
والروحُ بحدائقِ عينيها ازرعها
غرامي بها بينَ ثانية وثانية
نفسٌ والهةٌ تيارُ عشقٍ يدفعها
بقلمي.. ضياء المياحي
ليست هناك تعليقات