من الذاكرة ( الانتظارُ مُرْ)
الشاعر عبد الله بغدادي / يكتب ......
من الذاكرة ( الانتظارُ مُرْ)
في الليلِ..
ياحبيبي
وحينَ تُثقَلُ العُيونُ بالوسنْ
أُغالبُ الهوى . .
وأسبقُ الزمنْ
فالشّوقُ شابَ في الفؤادْ
والفكرُ فِي الماضى مُعَادْ
و الانْتِظَارُ مُرْ
الانْتِظَارُ مُرْ
..................
في الليلِ..
ياحبيبي
وحينَ تُثقَلُ العُيونُ بالوسنْ
أُغالبُ الهوى . .
وأسبقُ الزمنْ
فالشّوقُ شابَ في الفؤادْ
والفكرُ فِي الماضى مُعَادْ
و الانْتِظَارُ مُرْ
الانْتِظَارُ مُرْ
..................
وحِينَ تَعْصِفُ الريَاحُ غَاضِبَة
وأنْزَوِي وَحِيدَةً . .
وشَاحِبَة
أقُولُ ياليتَنِي بِجَانِبَكْ . .
ألوذُ بِكْ . .
أُدَاعِبَكْ
يَاحُبِّيَ المُصَانُ . .
يَاأمَلْ
أشْرقْ . .
وبَدِّدْ المَللْ
فالشَّوقُ شابَ فِي الفؤادْ
والفِكرُ فِي المَاضِى مُعَادْ
والانْتِظَارُ مُرْ
الانْتِظَارُ مُرْ
.................
ومُنْذُ أَنْ رَحَلتَ والدَّمعُ فِي العُيونْ
ياغَازيَ الفؤادِ . .
عَصَفَتْ بيَّ الظُّنُونْ
تَحِلُّ دَارَنَا مَعَ المَسَاءْ . .
فِي الأَحْلامْ
تُهَدهِد القُلُوبَ بِالوَفَاءِ . .
بِالوِئامْ
يَافَارِسِي المَنْشُودْ . .
الهَجرُ لايُطَاقْ
يَكْفِيني أنْ تعُودْ . .
للقَلبِ بالإشْرَاقْ
فالشَّوقُ شَابَ فِي الفُؤادْ
والفكرُ فِي المَاضِى مُعَادْ
والانْتِظَارُ مُرْ
الانْتِظَارُ مُرْ
...................
ياسَيدَ الفُؤادِ . .
ياأمَلاً يُدَاعبُ العُيونَ فِي المَسَاءْ
يافَرْحَةً تَلُوحُ مِنْ بَعِيدٍ . .
فَتُشرِقُ القلوبُ بالضِياءْ
وَحِينَمَا تَعُودْ . .
تُورِقُ الحَياةُ بِالأمَانِي
أيَا رَبِيعَ العُمرِ . .
يَافُؤاداً احْتَوَانِي
.....
مَازلت ُ كلَّ يوم . .
أُغالبُ الشُّرُودْ
أعُدُّ حُجْرَتَكْ . .
أُجدِّدُ الورُودْ
فالشَّوقُ شَابَ فِي الفُؤادْ
والفِكرُ فِي المَاضِى مُعَادْ
والانْتِظَارُ مُرْ
الانْتِظَارُ مُرْ
________________
شعر:#عبدالله_بغدادي
وأنْزَوِي وَحِيدَةً . .
وشَاحِبَة
أقُولُ ياليتَنِي بِجَانِبَكْ . .
ألوذُ بِكْ . .
أُدَاعِبَكْ
يَاحُبِّيَ المُصَانُ . .
يَاأمَلْ
أشْرقْ . .
وبَدِّدْ المَللْ
فالشَّوقُ شابَ فِي الفؤادْ
والفِكرُ فِي المَاضِى مُعَادْ
والانْتِظَارُ مُرْ
الانْتِظَارُ مُرْ
.................
ومُنْذُ أَنْ رَحَلتَ والدَّمعُ فِي العُيونْ
ياغَازيَ الفؤادِ . .
عَصَفَتْ بيَّ الظُّنُونْ
تَحِلُّ دَارَنَا مَعَ المَسَاءْ . .
فِي الأَحْلامْ
تُهَدهِد القُلُوبَ بِالوَفَاءِ . .
بِالوِئامْ
يَافَارِسِي المَنْشُودْ . .
الهَجرُ لايُطَاقْ
يَكْفِيني أنْ تعُودْ . .
للقَلبِ بالإشْرَاقْ
فالشَّوقُ شَابَ فِي الفُؤادْ
والفكرُ فِي المَاضِى مُعَادْ
والانْتِظَارُ مُرْ
الانْتِظَارُ مُرْ
...................
ياسَيدَ الفُؤادِ . .
ياأمَلاً يُدَاعبُ العُيونَ فِي المَسَاءْ
يافَرْحَةً تَلُوحُ مِنْ بَعِيدٍ . .
فَتُشرِقُ القلوبُ بالضِياءْ
وَحِينَمَا تَعُودْ . .
تُورِقُ الحَياةُ بِالأمَانِي
أيَا رَبِيعَ العُمرِ . .
يَافُؤاداً احْتَوَانِي
.....
مَازلت ُ كلَّ يوم . .
أُغالبُ الشُّرُودْ
أعُدُّ حُجْرَتَكْ . .
أُجدِّدُ الورُودْ
فالشَّوقُ شَابَ فِي الفُؤادْ
والفِكرُ فِي المَاضِى مُعَادْ
والانْتِظَارُ مُرْ
الانْتِظَارُ مُرْ
________________
شعر:#عبدالله_بغدادي
ليست هناك تعليقات