وما دعوتكِ بالأحرف وما أقرّرتُ بعشقكِ إلاّ لأنّكِ تحملينَ القليل القليل من حلاوة أنفاسي فما عدتُ أركنُ للحبِّ وما انحنى بعضي لحضنكِ إلاّ بتأويل نسمات بوحكِ فقد تسلّى بي وأنا فاقد للوعي منذ أمد #صابرسعيدي
ليست هناك تعليقات