عبد الخالق العطار ... أمنيات
الشاعر عبدالخالق العطار الموسوي
العراق
من قصيدة ( أُمنِيا ت )
جَنَحَ الحنينُ بخافقٍ يَتَضَوَّرُ
و إنداحَ في صدري جَوى يتسعّرُ
يا مَهدَ آمالي وَ رِيَّ شبيبتِي
حُبٌّ لِآلِ مُحَمّدٍ يَتَوجّرُ
عصفتْ بيَ الذكرى فَرِحتُ أخُطُّها
كَلِماً بِبُر كانِ النوى يَتَفَجَّرُ
و شتلتُ اشواقي بِحُضنِ تسَهّدي
وَ عكفتُ احنو أرتَجي أَتَنَطَّرُ
ه ه ه
عشتُ إندفاعي في الفراتِ وموجِهِ
و وعيتُ عمرِي في رياضٍ تز هُرُ
شيّدتُ قصرَ الأُمنياتِ بربوَةٍ
فاحَ الأريجُ بها وفاضَ العنبَرُ
فمتى مَتى سأحسّ فيكِ بيقضتي
و مَتى يطيبُ تَرَقّبٌ يَتَجوّ رُ
ه ه ه
بقلم عبدالخالق العطار
العراق
من قصيدة ( أُمنِيا ت )
جَنَحَ الحنينُ بخافقٍ يَتَضَوَّرُ
و إنداحَ في صدري جَوى يتسعّرُ
يا مَهدَ آمالي وَ رِيَّ شبيبتِي
حُبٌّ لِآلِ مُحَمّدٍ يَتَوجّرُ
عصفتْ بيَ الذكرى فَرِحتُ أخُطُّها
كَلِماً بِبُر كانِ النوى يَتَفَجَّرُ
و شتلتُ اشواقي بِحُضنِ تسَهّدي
وَ عكفتُ احنو أرتَجي أَتَنَطَّرُ
ه ه ه
عشتُ إندفاعي في الفراتِ وموجِهِ
و وعيتُ عمرِي في رياضٍ تز هُرُ
شيّدتُ قصرَ الأُمنياتِ بربوَةٍ
فاحَ الأريجُ بها وفاضَ العنبَرُ
فمتى مَتى سأحسّ فيكِ بيقضتي
و مَتى يطيبُ تَرَقّبٌ يَتَجوّ رُ
ه ه ه
بقلم عبدالخالق العطار
ليست هناك تعليقات