العيون الخضر ... عبد الخالق العطار الموسوي
الشاعر عبدالخالق العطار الموسوي
العراق
( العيون الخُضر )
خُضرةٌ في الأعينِ النجلاءِ ماجَتْ
في قوافي الشعرِ تطفُرْ
وَ غزالٌ
مَرَّ في دَربِكَ يمشِي
بِخُطا الآمالِ يَعبُرْ
وَ عُيونٍ بِعُيونٍ تَتَأَ سّرْ
ه ه ه
وَ شفاهٌ لِشَفاهٍ تتَنَطَّرْ
وَ ارتعاشاتٌ بِلُبِّ اللّبِّ تسرِي
في جوى الوجدانِ تَحفُرْ
ه ه ه
وَ سأَلتُ القلبَ هَلّا
عن ضرامِ الحُبِّ تصبُرْ
ه ه ه
فَانطلقْ تختالُ زَهوَاً
جُنحَ ديباجٍ مُنوَّ رْ
رَوّني وانعُشَ حُلمي
كيفما شِئتَ وَ خُذني
بفجيرٍ راحَ يَبهُرْ
ه ه ه
إنّما الشعرُ يُرَوّي
عَطَشَ الروحِ وَ يغمُرْ
يعتلي العينينِ طوراً
وَ معَ الأنفاسِ يَبحُرْ
ه ه ه
فَرَحٌ سُهدٌ نُضالٌ
وَ عروقٌ تَتَجَمّرْ
إنّما الشعرُ حَيا ةٌ
وَ صبا باتٌ و مزهَرْ
ه ه ه
بقلم عبدالخالق العطار
العراق
( العيون الخُضر )
خُضرةٌ في الأعينِ النجلاءِ ماجَتْ
في قوافي الشعرِ تطفُرْ
وَ غزالٌ
مَرَّ في دَربِكَ يمشِي
بِخُطا الآمالِ يَعبُرْ
وَ عُيونٍ بِعُيونٍ تَتَأَ سّرْ
ه ه ه
وَ شفاهٌ لِشَفاهٍ تتَنَطَّرْ
وَ ارتعاشاتٌ بِلُبِّ اللّبِّ تسرِي
في جوى الوجدانِ تَحفُرْ
ه ه ه
وَ سأَلتُ القلبَ هَلّا
عن ضرامِ الحُبِّ تصبُرْ
ه ه ه
فَانطلقْ تختالُ زَهوَاً
جُنحَ ديباجٍ مُنوَّ رْ
رَوّني وانعُشَ حُلمي
كيفما شِئتَ وَ خُذني
بفجيرٍ راحَ يَبهُرْ
ه ه ه
إنّما الشعرُ يُرَوّي
عَطَشَ الروحِ وَ يغمُرْ
يعتلي العينينِ طوراً
وَ معَ الأنفاسِ يَبحُرْ
ه ه ه
فَرَحٌ سُهدٌ نُضالٌ
وَ عروقٌ تَتَجَمّرْ
إنّما الشعرُ حَيا ةٌ
وَ صبا باتٌ و مزهَرْ
ه ه ه
بقلم عبدالخالق العطار
ليست هناك تعليقات