غرامُ حبيب---
منى فتحى حامد// تكتب ........
##---غرامُ حبيب---
--------------------------
أُعجبتُ من أفكاري،،
أَُعجبتنى آرائكَ...................
مَدحُكَ لهمساتي،،
زادني إعتزازاً.....................
َتَجنب فؤادى،،
ما أردتُ عشقاً....................
لمشاعري تنادي،،
ما مَسستُ إشتياقاً.............
ها هي ذاتي،،
ما أعدكَ غراماً....................
لدُنوِكَ عذابي،،
لصمتى راحةً......................
بأنيني و لآهاتي،،
رافقتُ أسراً........................
فقدتُ مشاعري،،
تبخرتُ شُهباً .................
من عامٍ ماضٍ،،
تريثتُ فكراً.........................
هل من بكائي،،
أحيا فراشةً.........................
أهوى دلالي،،
أداوى جرحاً........................
أحن لغروبي،،
أم أعاند رغبة......................
أقلعتُ شراعي،،
أَبحرتُ عمقاً........................
فتتبعت مشاعري،،
قرأتها عشقاً........................
طرقت بابى،،
وجدته مؤصداً....................
ما رحلتُ عني،،
بِتَ لي صادقاً......................
تَلمحُ شفاهي،،
تراقصها فرحةً ................
تَجذبكُ نسماتي،،
من أعالي أسواراً..................
تُتوقُ لهيامي،،،
ما وجدتُ مُدخلاً..................
أهذا جناني،،
أم من ضعفي قوةً.................
من داخل محرابي،،
أحارب مهانةً.........................
بأحاسيسي و بخيالي،،
تناغمتُ زهرةً.........................
##الأديبه الشاعره
منى فتحى حامد
16-8-2018.
--------------------------
أُعجبتُ من أفكاري،،
أَُعجبتنى آرائكَ...................
مَدحُكَ لهمساتي،،
زادني إعتزازاً.....................
َتَجنب فؤادى،،
ما أردتُ عشقاً....................
لمشاعري تنادي،،
ما مَسستُ إشتياقاً.............
ها هي ذاتي،،
ما أعدكَ غراماً....................
لدُنوِكَ عذابي،،
لصمتى راحةً......................
بأنيني و لآهاتي،،
رافقتُ أسراً........................
فقدتُ مشاعري،،
تبخرتُ شُهباً .................
من عامٍ ماضٍ،،
تريثتُ فكراً.........................
هل من بكائي،،
أحيا فراشةً.........................
أهوى دلالي،،
أداوى جرحاً........................
أحن لغروبي،،
أم أعاند رغبة......................
أقلعتُ شراعي،،
أَبحرتُ عمقاً........................
فتتبعت مشاعري،،
قرأتها عشقاً........................
طرقت بابى،،
وجدته مؤصداً....................
ما رحلتُ عني،،
بِتَ لي صادقاً......................
تَلمحُ شفاهي،،
تراقصها فرحةً ................
تَجذبكُ نسماتي،،
من أعالي أسواراً..................
تُتوقُ لهيامي،،،
ما وجدتُ مُدخلاً..................
أهذا جناني،،
أم من ضعفي قوةً.................
من داخل محرابي،،
أحارب مهانةً.........................
بأحاسيسي و بخيالي،،
تناغمتُ زهرةً.........................
##الأديبه الشاعره
منى فتحى حامد
16-8-2018.
ليست هناك تعليقات