بين العشق و ألا عشق


أمال السعدي/تكتب............

بين العشق و ألا عشق صور بها نحي أو نذيب بعض هنا وأخر هناك... برمجية تصحو أو تغييب التطبيب... سر به بات التفسير لما به الربط بين السهر وبين العشق المضني أو الحميد.. نعم سرطان بنا يكبر لكنه قاتل لا حمدا به ولا تحديد.. كلا يبكي على ليلاه وكلا يحاور قيسه وبينهم وقع الجميع في طاحن الأعراف وغوغائية التفسير لرقي المعنى في سريالية العشق الضائع...
سلالة بنا بات بها فقد الحياة ورياء أصبح أصالة و ارتياح.. أموا بنا سير نافلة ما بهم ظنوا أن به حق الدعاء... .. وجمع بهم الفهم أن القلة هي الدواء.. العشق صورة بها نحي تفاصيل اليوم بما به حق الوفاء وما حمل الاهتمام باع في أن نقيم صرح الصلات... حوارات طرش بها الجميع على ناصية التفسير ،الكل ينوح لعشق به التعذيب وهبة الرحمان بنا الحب هو دواء لكل كيد أكيد... أفيقوا بناة سلسلة رواة في أصالة العشق العميق وأدنو من التفسير في ما به الحرف و المعنى يمكن أن يفيض...
نذر بنا أفاق الرسل لنشر قافية الحب ين شعوب بها تعارفت بلا هوية أو تحديد.... لا تقل بي عشق بل هو قُصر فهم وداء في فهم عمق سمو القصيد.....
أمال السعدي

ليست هناك تعليقات