ر بــمــــــــا ...... !
سـيــد جـمـعـه سـيـد// يكتب ...........
ر بــمــــــــا ...... !
ربما
عندما يهدأ ضجيج اليوم
وتتواري خيالات الأمس
وتهجع الذكريات
ويخفُت ضوء الشجن
*****
ربما
الآتِ زحفاَ
يحملُ عناقيد ، عشق وأمل
ولو مضرجةَ بكذبَ ..!
****
ما إعتدت أن أصرخ
وما إعتدت أن اتزلف
فيقيني ، يقيني دوما
من شِباك الغواية فالنصل الذي طالك
أعرفه ، ويعرفني ،
****
ربما
قتلني مرة ، وقتلته ألاف المرات
والآتِ ... يسكنني
فهو
يعرفني ، وأعرفه !
تواعدنا نمحُ كل الخطايا
خطايا الغفلة ، والقبول بدراهم السلطان
والقفز كما البهلونات في سيرك تضيئه
أكاذيب الجواري الكُنس والّغُلمانِ الخُنس !
***
ربما
أتت لحظات نسيان
وإنزياح للذكريات
لكن محطات الضعف والهوان أبداً
لم تُنسنيّ يوما
أنكِ عصفوراً غرد يوماً ثم طار .. !
****
ربما .. ربما
ربما
هي دوما
نافذتي المُشرعة ... !
عندما يهدأ ضجيج اليوم
وتتواري خيالات الأمس
وتهجع الذكريات
ويخفُت ضوء الشجن
*****
ربما
الآتِ زحفاَ
يحملُ عناقيد ، عشق وأمل
ولو مضرجةَ بكذبَ ..!
****
ما إعتدت أن أصرخ
وما إعتدت أن اتزلف
فيقيني ، يقيني دوما
من شِباك الغواية فالنصل الذي طالك
أعرفه ، ويعرفني ،
****
ربما
قتلني مرة ، وقتلته ألاف المرات
والآتِ ... يسكنني
فهو
يعرفني ، وأعرفه !
تواعدنا نمحُ كل الخطايا
خطايا الغفلة ، والقبول بدراهم السلطان
والقفز كما البهلونات في سيرك تضيئه
أكاذيب الجواري الكُنس والّغُلمانِ الخُنس !
***
ربما
أتت لحظات نسيان
وإنزياح للذكريات
لكن محطات الضعف والهوان أبداً
لم تُنسنيّ يوما
أنكِ عصفوراً غرد يوماً ثم طار .. !
****
ربما .. ربما
ربما
هي دوما
نافذتي المُشرعة ... !
****
سـيــد جـمـعـه سـيـد
من ديواني تحت الطبع " ر بـــمــا ! "
سـيــد جـمـعـه سـيـد
من ديواني تحت الطبع " ر بـــمــا ! "
ليست هناك تعليقات