★يا وطني★
الاستاذ المبدع البازجي ا. سراج الدين / يكتب ........
★يا وطني★
أتَيْتُگ يا وطني
وفيك لنا المُسْتقر
رغم الغيّاب أسگنتگ
نِيّاطَ الفؤاد مهوى النّظر
بين الجوانِحِ ومسرى دمي
وفي فلواتِ ٱلمساء
بين النخيل ونور القمر
وأَهازيج الرعاة ونسيمٌ
عليلٌ وخَرير المياه يمُر
ونحن نُداعب كلّ الدّروب
بين السنابلِ دون ضجر
وكُنتُ اراگ بوجهٍ طليق
وأنت يا وطني بِخَدٍّ نضِر
وفيك لنا المُسْتقر
رغم الغيّاب أسگنتگ
نِيّاطَ الفؤاد مهوى النّظر
بين الجوانِحِ ومسرى دمي
وفي فلواتِ ٱلمساء
بين النخيل ونور القمر
وأَهازيج الرعاة ونسيمٌ
عليلٌ وخَرير المياه يمُر
ونحن نُداعب كلّ الدّروب
بين السنابلِ دون ضجر
وكُنتُ اراگ بوجهٍ طليق
وأنت يا وطني بِخَدٍّ نضِر
هِيَّ الذِّكْريات يا وطني
تَجْتابُنِي في شريطٍ يمر
وفي كل يومٍ أراني
أُسائِلُ عنْها وعنگ البشر
عساهم رأوگ وفيگ
گٱلأمسِ بريق الصور…؟
فَأجُوسُ خِلال الديّار
لأنفض عني غبار السّفر
وحُتُوف الزّمان بقلبٍ
حزين من فِعْلِ ٱلنُّغَر...؟
وانت گطَيْرٍ مهِيض الجناح
خظبتهُ جِراحُ ٱلدُّسُرْ...؟
وإن طاب فيگ جُرْحٌ لنا
جدّ بِٱلغدْر جُرْحٌ پِنا…؟ٌ
وتمضي وفي مُقْلتيْك
حنايا السِّنون وعناءُ ٱلبشر
ِمِنْ تِلْگ ٱلأيادي ٱلّلتي
عفَّرتْ وجهًا جميل الصُّوّر
تجِيشُ بِها رغبات المجوس…؟ !
إلى الهاوية بعقْلٍ قَذِر …؟
وأنت گأبي الهول في صمته
يُراجعُ كلّ العُصُور وهي تمر…؟
يُحدِّقُ في الگائنات من حوله
يُذكِّرنا بگم من فرعونٍ يمُرْ …؟
وأنت يا وطني في الدُّنى
مِثْلهُ ساخِرٌ بِغَزْلِ ٱلعِبر…؟
ألاَ فٱنهضي يا دماء
الغوالي
وأعيدي لسمع الزمان
جلالي
فعند النهوض يستجيب
القدر…؟
أ/سيراج
المانيا في ٢٠١٧/٠٧/٢٨
تَجْتابُنِي في شريطٍ يمر
وفي كل يومٍ أراني
أُسائِلُ عنْها وعنگ البشر
عساهم رأوگ وفيگ
گٱلأمسِ بريق الصور…؟
فَأجُوسُ خِلال الديّار
لأنفض عني غبار السّفر
وحُتُوف الزّمان بقلبٍ
حزين من فِعْلِ ٱلنُّغَر...؟
وانت گطَيْرٍ مهِيض الجناح
خظبتهُ جِراحُ ٱلدُّسُرْ...؟
وإن طاب فيگ جُرْحٌ لنا
جدّ بِٱلغدْر جُرْحٌ پِنا…؟ٌ
وتمضي وفي مُقْلتيْك
حنايا السِّنون وعناءُ ٱلبشر
ِمِنْ تِلْگ ٱلأيادي ٱلّلتي
عفَّرتْ وجهًا جميل الصُّوّر
تجِيشُ بِها رغبات المجوس…؟ !
إلى الهاوية بعقْلٍ قَذِر …؟
وأنت گأبي الهول في صمته
يُراجعُ كلّ العُصُور وهي تمر…؟
يُحدِّقُ في الگائنات من حوله
يُذكِّرنا بگم من فرعونٍ يمُرْ …؟
وأنت يا وطني في الدُّنى
مِثْلهُ ساخِرٌ بِغَزْلِ ٱلعِبر…؟
ألاَ فٱنهضي يا دماء
الغوالي
وأعيدي لسمع الزمان
جلالي
فعند النهوض يستجيب
القدر…؟
أ/سيراج
المانيا في ٢٠١٧/٠٧/٢٨
ليست هناك تعليقات