خان النوم
صالح بن داود/يكتب.............
،،،{{ خان النوم }}،،،
هل سيكفي الحزن ،،.....فيك لوعتي
أم تنام العين حبلى،،،،،،،،،،،، بالدموع
واتاني الليل يهمي،،،،،،،،،،،،،،، بالدنا
لا يعف من ضجيع في ،،،،،،،،خضوع
بعض هذا الكرب رزءا ،،،،،،،قد تجلى
لا مفر ان سكنت،،،،،،،،،،،، في خنوع
حبي أضحى الذكريات ،،،،،،،خبئيها
ياسنين العمر مني،،.....،، لا تضيعي
تلك كل المبهجات،،،،....،، فأسأليها
ما عذاب الجرح إلا ،،،،،،،،،،،بوقيعي
عين تبلى باندايا ،،،،،،،،،،،،،و فجيع
ليس يجدي في سكين ،،،بالظلوع
هو ذاك الطيف أغوى،،،،، بالتلاقي
يارفاقي غنوا حزني،،،،،، للجموع
أفقي انت وأنتظاري،،،،،،،،،،، كل ورد
يقسو عني الطرف خنت،،،، بالصنيع
وقدي دب في الحنايا،،،،،،،، كل جود
هل تراه الوهن زل،،،،،،،،،،،،،،،، بالربيع
حزني بات الهم يجدي في عيوني
كم اضعت من حنين ،،،،،،،،للرجوع
هو ذاك الطيف أغوى ،،،،،.بالتلاقي
يارفاقي غنوا حزني،،،،،،،، للجموع
لا تقولوا الليل وعدي،،،،،،، ووعيدي
رب حزن ماصنعت،،،،،، ،،،،وفجيعي
نام كل الساهرين،،..،،،..،،،.. وسهرت
إلا جفني مااستجابت،،،،،،، للهجوع
وسهرت بين،،.....،،،،،،... شك ويقين
واتاني قد بليت،،،،،،،،،،،،،،،بالدموع
ثم خان النوم في كل،،،،،،،،،،،، وصل
هل تراني قد جبلت،،،،،،،، في هزيع
واستجاب السهد،،،،،،،،، غنى للخبايا
ونسيت الوعد ،،،،،،،،،،،،،،حن للطلوع
توقيع،،،،،،،صالح بن داود
الجزائر

ليست هناك تعليقات