،، رغماً عنكم أُحبها ،،

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏أقف‏‏‏

 د / إبراهيم على/ يكتب ...........

،، رغماً عنكم أُحبها ،،
تساءل الناسُ عني وعنها في جنون ،
هل لهذا الحُب أن ينتهي في سكون ؟
يا هؤلاء ، ردي عليكم في حروفي ،
سوف أتحدثُ وأقطعُ ما باليقين الظنون ،،
فُتنتُ بحبيبتي وعشقتُها رغماً عن غيكم ،
وما أحلى عشقُها ، ونعمَ ذا الفتون ،،
هي مهجتي وحبةَ فؤادي وست النساءِ ،
صارت نبض روحي ومليكتي المصون ،،
أُغارُ عليها من غيكم ومن حاسدينا ،
فأغضبُ حيناً وأهذي بكلمٍ كالمجنون ،،
لكن غضبي لا يُنسيني عشقي لها ،
فأنا من دون ساندي أبداً لن أكون ،،
يا هؤلاء إنَا سمونا بعشقنا وأقمنا في ،
دُنيا الغرامِ ملحمةً لها ترفو الجفون ،،
وإنَا قد ارتضينا بأن نكون في دربِ ،
الهوى ، قبساً وعشقاً لا يهون ،،
فموتوا بغيظكم وبغيكم وبحقدكم ،
فقصةُ حُبنا تُحاكيها العيون ،،
( د / إبراهيم على )

ليست هناك تعليقات