***** ندم ****
الشاعر على أحمد عبد الجليل / يكتب
.......
.......
بلا إنذار أو
وعيد
ومن خلف أسوار
الحديد
وضعتنى فى قفص اتهام
وأشارت ب إصبع
الإبهام
أنت المشرد بين حانات
العبيد
جردتنى من مشاعر
لها كنت أكتبها
قصيد
إستدارت في فتور
قالت بصوت
كالبكاء
أنت الذي غررت بي
أوهمتني .. وجعلتني
بدر يحلق في
السماء
كفراشة بين الزهور
وجعلتني
كالموج أرقص
علي سفح البحور
ووسط تصفيق الحضور
أنت الذي وصفت
لوني
وقلت ناصع كالجليد
وترقرق الدمع الحزين
في مقلتيها
وعاتبتني
أوااااااه ألست أنت حبي
الوحيد
أمسيت ليلي في سهاد
فهل بت الآن
سعيد
هل كان حبك وعد
وقدر
أم كان هجرك لي
وعيد
أحببتك في زمن جميل
والآن أهفوا
للرحيل
صارت جموع الناظرين
عيونهم لي
كالسهام
حدثت نفسي
معاتبآ
وأنا الذي حرمت
على عيني
المنام
وعلت أصواتهم
مذنب
فماذا تنتظر ؟
قلت .....
أنتظر المزيد *
.........
كلماتي
علي أحمد عبد الجليل
2 _ 1 _ 2017
وعيد
ومن خلف أسوار
الحديد
وضعتنى فى قفص اتهام
وأشارت ب إصبع
الإبهام
أنت المشرد بين حانات
العبيد
جردتنى من مشاعر
لها كنت أكتبها
قصيد
إستدارت في فتور
قالت بصوت
كالبكاء
أنت الذي غررت بي
أوهمتني .. وجعلتني
بدر يحلق في
السماء
كفراشة بين الزهور
وجعلتني
كالموج أرقص
علي سفح البحور
ووسط تصفيق الحضور
أنت الذي وصفت
لوني
وقلت ناصع كالجليد
وترقرق الدمع الحزين
في مقلتيها
وعاتبتني
أوااااااه ألست أنت حبي
الوحيد
أمسيت ليلي في سهاد
فهل بت الآن
سعيد
هل كان حبك وعد
وقدر
أم كان هجرك لي
وعيد
أحببتك في زمن جميل
والآن أهفوا
للرحيل
صارت جموع الناظرين
عيونهم لي
كالسهام
حدثت نفسي
معاتبآ
وأنا الذي حرمت
على عيني
المنام
وعلت أصواتهم
مذنب
فماذا تنتظر ؟
قلت .....
أنتظر المزيد *
.........
كلماتي
علي أحمد عبد الجليل
2 _ 1 _ 2017
ليست هناك تعليقات