لا وعهدي للهوى
الشاعر مظفر عبد الأمير / يكتب
............
ٱنطقت في أفقُ الهوى اوزاني
بخواطرٍ شرقية الوجدانِ
للوصل ارنو للأخيلة أجنحاً
اطرب بقلب للقا ولهانِ
اطرب بقلب للقا ولهانِ
فالكأس شهد من رحيق شفاهها
جودي لصبٍّ في الدُنى ظمآنِ
وسقيتني شوقاً فأضفى كأسنا
نغم الهوى شدواً مع الألحانِ
لم ترضَ َ ـ عيني لا وعهدي للهوى ـ
إلاك أنت فما لنا والثاني
هيا فأيام الهناء قلائلٌ
هيا فعمري في هواكِ ثواني
لاتقطعي وصل المتيم لحظة
لاتتركيه يعيش بالحرمانِ
لاتغربي ، صبحي بدونك مظلم
زهو الضحى مَن فيك كالألوانِ
قد عشت ما يكفي بلوعات الهوى
ياسرّ قلبي بددي احزاني
حتى نطيب مع الهناء سوية
نرنو إلى الدنيا بلا أشجانِ
جودي لصبٍّ في الدُنى ظمآنِ
وسقيتني شوقاً فأضفى كأسنا
نغم الهوى شدواً مع الألحانِ
لم ترضَ َ ـ عيني لا وعهدي للهوى ـ
إلاك أنت فما لنا والثاني
هيا فأيام الهناء قلائلٌ
هيا فعمري في هواكِ ثواني
لاتقطعي وصل المتيم لحظة
لاتتركيه يعيش بالحرمانِ
لاتغربي ، صبحي بدونك مظلم
زهو الضحى مَن فيك كالألوانِ
قد عشت ما يكفي بلوعات الهوى
ياسرّ قلبي بددي احزاني
حتى نطيب مع الهناء سوية
نرنو إلى الدنيا بلا أشجانِ

ليست هناك تعليقات