منكن تعلمت
موسى سعودي// يكتب ........
منكن تعلمت
تعلمت منكن أن أتعلم..
ألا أتلعثم
ألا أظل أتكلم..
علمتموني أن أتقدم..
أن أخاطر ولا أندم..
كي أكون أنا اﻷعظم..
الصمت عندكن إجابة..
موافقة ذات دلاله
خذ ما شئت لما شئت..
من غير نقص ...
وإن أردت زيادة
أزد
تقدم بلا هوادة..
وسأزيد عن فعلك أفعالا زيادة
فإن تكاسلت. .
أو قصدت إنتقاصا
فأنت الباغي
أنت العادي...
أنت تستحق اﻹبادة..
العشق عندكن ...
إن بدا
بدايته ..
عباده..
ترتمي خلف ظهوركن
مخفية. .
لا تبدى إلا آن اﻹراده
إن قصدتن في العطاء. .
الريادة..
تغلفن الرغبة ..
بإستكانة
بغير إدانة
وفي آنٍ..القطوف
تمنعكن
أمرٌ ...
بفعل المنهي عنه.
وإن ما فُــُـعلَ
تكون اﻹدانه..
وجهالتك..
عليك شهادة
هن..
يُخْفينَ ليُظْهِرْن
يحتشمن ..
كأنهن
يخشعن..
يضعفن
كأنهن
فكأنهن..
عندهن اﻷصل
هن في تمثيلية...
لهن فيها الريادة
آه من حواء إن أرادت..
تجعل من السحاب قلادة
تصوغ من الطين وساده
تصنع من كفيك جناحي ملاك
وآن تطير...
تهوي كما الطائر. .
آن اصطياده
تجعل من فراش الحصى
نعم النعيم....
آن ارتياده
وآن الشتاء...
تسكنك كوخ البَــرَد
من الثلج
يخفيك مرتعدا
كأنما يشفيك ارتعاده
آن ظمأك تدلك على سراب
إن لم يصادفك ماؤه
فأنت الغائب عن صوابه..
تؤجج فيك الرغبة..
وآن تنثني. .
تسيِّل فيك بالفتنة لعابه..
فتغور قواك كأنما طفل
يجثو على أربع
يسهل حمله و اقتياده..
انتن...أنتن...
لولاكن ..
ما كنا. .فيكن قتلى
وبغيركن
حتما سنكون قتلى
بأيديكن..
سعـــــــــــداء..
... بنيل شرف الشهادة
بغير إبـــــــــــــاده
ألا أتلعثم
ألا أظل أتكلم..
علمتموني أن أتقدم..
أن أخاطر ولا أندم..
كي أكون أنا اﻷعظم..
الصمت عندكن إجابة..
موافقة ذات دلاله
خذ ما شئت لما شئت..
من غير نقص ...
وإن أردت زيادة
أزد
تقدم بلا هوادة..
وسأزيد عن فعلك أفعالا زيادة
فإن تكاسلت. .
أو قصدت إنتقاصا
فأنت الباغي
أنت العادي...
أنت تستحق اﻹبادة..
العشق عندكن ...
إن بدا
بدايته ..
عباده..
ترتمي خلف ظهوركن
مخفية. .
لا تبدى إلا آن اﻹراده
إن قصدتن في العطاء. .
الريادة..
تغلفن الرغبة ..
بإستكانة
بغير إدانة
وفي آنٍ..القطوف
تمنعكن
أمرٌ ...
بفعل المنهي عنه.
وإن ما فُــُـعلَ
تكون اﻹدانه..
وجهالتك..
عليك شهادة
هن..
يُخْفينَ ليُظْهِرْن
يحتشمن ..
كأنهن
يخشعن..
يضعفن
كأنهن
فكأنهن..
عندهن اﻷصل
هن في تمثيلية...
لهن فيها الريادة
آه من حواء إن أرادت..
تجعل من السحاب قلادة
تصوغ من الطين وساده
تصنع من كفيك جناحي ملاك
وآن تطير...
تهوي كما الطائر. .
آن اصطياده
تجعل من فراش الحصى
نعم النعيم....
آن ارتياده
وآن الشتاء...
تسكنك كوخ البَــرَد
من الثلج
يخفيك مرتعدا
كأنما يشفيك ارتعاده
آن ظمأك تدلك على سراب
إن لم يصادفك ماؤه
فأنت الغائب عن صوابه..
تؤجج فيك الرغبة..
وآن تنثني. .
تسيِّل فيك بالفتنة لعابه..
فتغور قواك كأنما طفل
يجثو على أربع
يسهل حمله و اقتياده..
انتن...أنتن...
لولاكن ..
ما كنا. .فيكن قتلى
وبغيركن
حتما سنكون قتلى
بأيديكن..
سعـــــــــــداء..
... بنيل شرف الشهادة
بغير إبـــــــــــــاده
موسى سعودي
ليست هناك تعليقات