عزة المسلم
الشاعر والروائي محسن عبد المعطي/يكتب
محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ..الْعَالَمِ فِي..عِزَّةُ..الْمُسْلِمْ
إِنَّنِي مُسْلِمٌ=أَبْتَغِي عِزَّتِي
مِنْ عُلَا رَبِّنَا=صَاحِبِ الْقُدْرَةِ
آخُذُ الْمُصْطَفَى=فِي الدُّنَا قُدْوَتِي
***
أَرْتَجِي صُحْبَةً=لِلنَّبِيِّ الْكَرِيمْ
يَوْمَ أَنْ نَلْتَقِي=لِلْحِسَابِ الْعَظِيمْ
يَشْفَعُ الْمُرْتَجَى=عِنْدَ رَبِّي الْحَكِيمْ
***
يَا صَدِيقِي أَنَا=عُدْ لِرَبِّ الْعِبَادْ
وَاغْتَنِمْ عَفْوَهُ=قَبْلَ وَقْتِ الْمَعَادْ
إِنَّ رَبَّ الْوَرَى=فَاعِلٌ مَا أَرَادْ
***
إِنَّهُ دَائِماً=بِالْعِبَادِ رَحِيمْ
لَمْ يَرُدَّ الَّذِي=عَادَ كَيْ يَسْتَقِيمْ
فَضْلُهُ وَاسِعٌ=بِالْمُنِيبِ عَلِيمْ
***
عُدْ وَرَدِّدْ مَعِي=آيَةً فِي الْكِتَابْ
تَحْمِنَا يَا أَخِي=مِنْ شَدِيدِ الْعَذَابْ
وَنَنَلْ جَنَّةً=بِمَزِيدِ اقْتِرَابْ
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم
ليست هناك تعليقات