كلاكيت تاني مره





الراقي المبدع أستاذنا عبد المجيد الديهي /يكتب


.
.
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, كلاكــيــــت ثاني مـــــــرة ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
.
.
لقد كتبنا كثيرا عن السرقات الأدبية التي إنتشرت كالنارفي الهشيم في 
زمن الغربة ؛ وأتذكر أنني منذ عام أو اكثر كتبت عن قيام إحـــــــدي 
السيدات المتسلقات كنبات اللبلاب علي أعناق الشرفاء من اصحـــاب 
الفكرالأصيل تدعي دكتورة / نادية رخا ؛ وقيامها بسرقة نــصـــوص
قصائد للشاعرة / بشري عبد الله ؛ وحتي تاريخه لم ترد علينا لتبـــرر
ساحتها من (هذه المهزلة الأخلاقية)التي وضعت نفسها فيها وللأسف 
فوجئنا اليوم بمعلومات تفيد قيام السيدة الفاضلة التي انتحلـــــت صفة 
ولقب ( دكتورة ) بطبع ديوان شعر لها معظم قصائده إن لم يكــــــن
جميعها ( سرقت مع سبق الإصرار والترصد ) من الشاعرة الكبيــرة
الأستاذة / عواطف حافظ الصيفي ؛ وظنت السيدة الدكتورة أن هــــذا
سوف يعافيها من الوقوع تحت طائلة القانون طالما أن هناك توثيــــق 
لهذه القصائد يحفظ ( حق الملكية الفكرية ) للشاعر صاحب الحــــــق
الأصيل للنص ( الذي سرق ) ؛ ونحن بدورنا سوف نعمل جاهديـــن
علي فضح أمثال هؤلاء ( الأشاوس ) الذين يسرقون ( فكر الغيــــر)
وينسبوه لأنفسهم ويقومون بتوثيقه طالما يساعدهم علي ذلك وجـــــود
المال ؛ ووجود أصحاب رؤس الأموال الذين لايعنيهم علي الإطــلاق 
سوي الربح والتكسب عن طريق مشاريعهم التي قننوها قانونيا تحــت
زعم فتح مؤسسات ثقافية تعمل علي طبع إبدعات الكتاب والأدبــــــاء
والشعراء دون التحقق من طرح المادة ومراجعتها قبل عملية الطبـــع
ويكتفون بكتابة ( تم الطبع ويعتبر المؤلف مسئولا مسئولية كاملة عـن
كل ماورد في الكتاب ) ؛ وهذا هو عين ماتقوم به تلك المؤســــــسات
التجارية التي دخلت مدينة الإستثمار الإقتصادي تحت مظلة مساعـدة
أصحاب الطرح الإبداعي في كافة المجالات الفكرية ؛ونحن إذ نعلنها 
صراحة دون مواربة وكما قد ذكرت آنفا من قبل أنه لايعنينـــــا علي 
الإطلاق من قد تكون أو من قد يكون هذا اللص السارق لفكرالغيـر ؛ 
وهو مثله مثل ( حرامي الغسيل ؛ وحرامي عشة الفراخ ) بل هــــــو 
أشرس همجية من هؤلاء لأنه تسلق الجبال الشامخات علي أعنـــــاق 
الشرفاء وهو لايساوي ( ثقل جناح بعوضة ) في مدينة الأخـــــــلاق ؛ 
والسيدة الفاضلة التي ادعت أنها دكتورة بكلية الآداب قسم الإعـــــلام 
جامعة الزقازيق ( لادكتورة ؛ ولايحزنون) مجرد سيدة تدعي / نـادية 
شعبان عيد رضا؛محترفة سرقات أدبية من شعراء عرب ومصريـين ؛ 
وأعتقد أن الحالة المادية ( متيسرة ) وتعرف تماما كيفية التعامل مــع 
( نفسها ) ؛ وكما قد علمنا أن اسلوب تصرفاتها تمت الي وجـــــــــود 
( مرض نفسي ) عندها حيث تقوم بتركيب صور لها مع الـــسيــــــــد 
الرئيس السيسي والسادة كبارالوزراء والمسئولين لتخويف وإرهـــــاب 
أصحاب أخلاقيات الأدب الأصيل الكريم أصحاب الحق الأصــــيـــــل 
للنصوص التي قامت بسرقتها ؛ والسيد الرئيس والسادة الـــــــــوزراء
اكبر منها ومن أمثالها ؛ ولايقبلون علي الإطلاق هذه المـــهــــــازل ؛
ونحن إذ ننوُّه عن هذا ونكشف للجميع سلوكيات أمثال هـــؤلاء لـــكي
يكون هناك وقفة قانونية مع من ينتحل صفة الغير ويلقب نـــفــــــــسه
بالدكتور ؛ والمهندس ؛ والطبيب ؛ والضابط ؛والوزير ؛ مهــــازل .!. 
ونحن لدينا روابط التوثيق للنصوص التي سرقتها من الأســتـــــــــاذة 
الشاعرة / عواطف حافظ الصيفي ؛ موثقة ومعتمدة بتاريخ ســــابــــق 
لطبع ( الديوان المزور ) ؛ ونهيب بأساتذتنا الأفاضل في مؤســــــسة 
( يسطرون للطباعة والنشر والتوزيع ) أن لا يقتحوا أبوابهم لأمثـــــال 
هؤلاء علي الإطلاق لأن ذلك يعمل علي هدم ثوابت القيم الأدبــــــــية 
التي يجب الإلتزام بها للحفاظ علي موروثنا الثقافي وتــــــــرثــــنـــــا 
الحضاري لنخب الفكر والرؤي الأصيلة ؛ 
حيث قامت المدعوة نادية رخا بسرقة ديوان كامل وطبعه بإســــمـهــا 
تحت عنوان " مقامات الوجع والبوح " والذى سرقت نـــــصـــــوصه 
كاملة بداية من الإهداء والذى هو قصيدة للشاعر مدحت ســــــــــــلام 
كان قد نشرها قبل عام من تسجيل كتابها ، وانتهاءا بالــــــغـــــــــلاف 
الخارجى والذى هو نص للشاعر العراقى باقر شمران ؛ أما المتــــــن 
وجميع النصوص الداخلية فهى مسروقة من الشاعرة عواطف حافظ ؛ 
حيث يحتوى كتاب السارقة نادية رخا على عدد 34 قصيدة منـــــهــا 
8 قصائد من ديوان سندريللا المودع فى 2014 بدار الكتب والقصائد 
هذه القصائد هى ؛ قصيدة "سيمفونية الصمت" والتى طبعتها السـارقة 
فى كتابها تحت اسم "صامت أبدا"
قصيدة "لحظات باردة " والتى أدرجتها السارقة فى كتابها بنفس 
الإسم 
قصيدة "سندريللا " والتى أدرجتها السارقة تحت اسم "وظننـت "
قصيدة "لغة البرد " والتى أدرجتها السارقة تحت اسم "فى كفى "
قصيدة "إلى أين " والتى أدرجتها السارقة بنفس الإسم ؛
قصيدة "غريب" وقد نشرتها السارقة تحت اسم "الريح تعـصـف "
قصيدة "لم تعد تهتم " والتى أدرجتها تحت اسم " لم تهــتـــــــــم "
قصيدة "رسالة من امرأة مجنونة " والتى نشرتها تحت اســــــــم 
"رسالة " ؛
أما باقى نصوص الديوان فمسروقة من صفحة الشاعرة عواطف 
حافظ .. هذا بالإضافة إلى بعض النصوص المنشورة بتواريــــخ 
أسبق بمجلة "تواصل " الصادرة عن الهيئة العامة لقصـــــــــــور 
الثقافة ، وكذلك بعض النصوص المسجلة ببعض اللــقـــــــــاءات 
التلفزيونية والمرفوعة على اليوتيوب قبل تسجيلها بما يقــــــارب 
العام ؛
ونحن نحتفظ بالمستندات التي تؤكد كافة حقوق الملكية الفكــــرية
للأستاذة / عواطف حافظ الصيفي ؛ وهذا بعض منها ؛ لــمـــــن
يريد الحقيقة ؛
.
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
.
بقلم الكاتب / عبد المجيد الديّهي
جمهورية مصر العـــــــــــربية
.
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
.
.
هذه الصورة الأصلية للمدعوة ؛ نادية شعبان عيد رضا
التي انتحلت صفة الدكتورة / نادية رخا ؛ التي تعمل
بقسم الإعلام كلية الآداب جامعة الزقازيق ؛
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
.
.وهذه صور غلاف الديوان الذي سرقت نصوصه من الأستاذة
الشاعرة الكبيرة / عواطف حافظ الصيفي ؛
.

ليست هناك تعليقات